Tuesday, September 25, 2007

انـــوى انتـــــا بــــس


تيجو نصوم شهر رمضان زى موصانا ربنا

صوم وصلاة ونقراة القران ونقيم الليل كلنا

ونذكى وندى الغلابه فى ناس كتير اوى محتاجة

يتحس بيهم وبدموع عنيهم انوى انتا بس وربنا يقضى لك الحاجة

عاوزين طول الشهر ده نلم شمل العيلة

نفضل على طول بالشكل ده نسال على بعض كل ليلة

ونصالح الزعلانين ونحس بالمحتاجين دول برضوا اهلنا

كلنا عاوزين بعد رمضان نفضل زى محنا

صلاة وذكاه وقران وايمان هنلاقى الدنيا احلى

مين عارف نهايته امتى مين عارف نهيته فين

يارب ارزقونا انتــــــــــــــــــا بحسن الخاتمة

Thursday, September 13, 2007

رمضـــ كريـــــم ــــان


يا عباد الله قوموا
ولله صلوا وأدعوا
وفي شهره الكريم باركوا
ولا تنسوا بالفقير ترأفوا

Sunday, September 9, 2007

ربيــع قلوبنا


اللهم اجعل القران العظيم
ربيع قلوبنا
ونور صدورنا
وجلاء احزاننا وذهاب همومنا وغمومنا

اللهم اجعلنا من الذين يتلونه اناء الليل واطراف النهار

اللهم اجعله جحة لنا لا علينا

اللهم اجعله الشافع لنا يوم القيامة
امين . امين . امين

تلك طبيعة الإيمان


تلك طبيعة الإيمان إذا تغلغل و استمكن ، إنه يضفى على صاحبه قوة تنطبع فى سلوكه كله
فإذا تكلم كان واثقا من قوله ، و إذا اشتغل كان راسخا فى عمله . و إذا اتجه كان واضحا فى هدفه
و ما دام مطمئنا إلى الفكرة التى تملأ عقله ، و إلى العاطفة التى تغمر قلبه
، فقلما عرف التردد سبيلا إلى نفسه
و قلما تزحزحه العواصف العاتية عن موقفه
... الشيخ محمد الغزالى

صـور من مشـاعر الحـب



هل ذقت جمال هذا الحب؟ إنه حب من نوع خاص...!! أين نحن من هذا الحب!؟



يقول سيدنا أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ: كُنا في الهجرة وأنا عطشان جداً، فجئت بمذقة لبنٍ فناولتها للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
وقلت له: اشرب يا رسول الله. يقول أبو بكر: فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتى ارتويت!!



يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [والد سيدنا أبي بكر]، وكان إسلامه متأخراً جداً وكان قد عُمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليُعلن إسلامه ويُبايع النبي صلى الله عليه وسلم.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم "يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته، فذهبنا نحن إليه"، فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى إليك يا رسول الله..
وأسلم أبو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له: هذا يوم فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يُبكيك؟
قال: لأني كنت أُحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو طالب، لأن ذلك كان سيُسعد النبي أكثر


غاب النبي صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه، وحينما جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "أهذا يُبكيك؟" قال ثوبان: لا يا رسول الله ولكن تذكرت مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة، فنزل قول الله تعالى (((وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} [69] سورة النساء



سواد بن عزيّة يوم غزوة أحد واقف في وسط الجيش فقال النبي صلى الله عليه وسلم للجيش: "استووا.. استقيموا". فينظر النبي فيرى سوادا لم ينضبط فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "استوِ يا سواد". فقال سواد: نعم يا رسول الله ووقف ولكنه لم ينضبط، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم بسواكه ونغز سوادا في بطنه قال: "استوِ يا سواد"، فقال سواد: أوجعتني يا رسول الله، وقد بعثك الله بالحق فأقدني! فكشف النبي عن بطنه الشريفة وقال: "اقتص يا سواد". فأنكب سواد على بطن النبي يُقبلها ويقول: هذا ما أردتُ. وقال: يا رسول الله أظن أن هذا اليوم يوم شهادة فأحببت أن يكون آخر العهد بك أن تمس جلدي جلدك...



كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يُقام المنبر بجوار جذع الشجرة حتى يراه الصحابة.. فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يُمسك الجذع، فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر "فسمعنا للجذع أنيناً لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عن المنبر ويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا ترضى أن تُدفن هاهنا وتكون معي في الجنة؟" فسكن الجذع...


الله ما صلى وسلم على سيدنا محمد